وكإن شوقي على صهوة حصان أبيض يركض . . يسرع . . يسابق الرياح نحوك . . كيف لي ان اوقفه او اخفف سرعته . . .كيف لي وضلوعي محتله . . وقلبي رهن الاعتقال . . وعقلي تمت السيطره عليه. . وجوارحي رفعت الاعلام البيضاء خاضعتا مستسلمة . . . فانا لا املك من امر شوقي شيئا.
ساظل ادندن صبح مساء
"ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺴﺒﻴﻞ ﺍﻟﻰ ﻭﺻﺎﻟﻚ ﺩﻟﻨﻲ "
"كيف السبيل الى وصالك دلني "
أبو المقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق