قراءة فى عالم الاموات
.. من الواقع الخيالى ...والخيال الواقعي ...الى احسيس المعارك التي كانت تطحن الجماجم .. ودارت
الرحى حتى استقرت ... عندها انقلب الاعصار الى عاصفة مداريه تهب فى عالم
الاجساد المتناثرة لتجد انك
ميت وان الميت حي .... كيف
ولا..... ونحن لا ندرك حتى
حقيقة من نكون؟ ... وكيف نكون ؟..
سنقف هنا لحضه ... تذكر
النطفه التي تكونت منها
...ما غرك بربك الكريم ... الذي خلقك فسواك فعدلك ... هل ننتظر غزو من الفضاء
لكي ندرك اننا ما خلقني
عبث ؟
قال تعالى ( وما
خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )
وإذا عرف السبب
بطل العجب ............ ""الا
ليعبدون""" مليار خط احمر
.
ابو
المقداد الرقيشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق